خيانه متبادله صديقين يعيشان من الصغر منذ الطفوله جران وتربه مع بعض يأكولان يشربان سويا وينامان عند بعض ومرت الأيام وكبر الأطفال إلي شباب ثم رجال وصدقتهم تقوي أكثر واحد منهم أصبح أستاذ والأخر أصبح نجار وصدقتهم لا تتأثر رغم المشاغل والأعمال والزواج والإنجانب ويذهبون عند بعض ويزو كل واحد منهم الأخر دائماً وفي يوم ما قال الناس والجران للأستاذ أن صديقك النجار يذهب إلي بيتك بعد نزولك مباشره ولاحظنا الموضوع هذا عده مرات ولم يصدق الرجل ما تسمعه إذنه
خيانه الصديق المؤتمن
وبعدها بيوم إنتظر ولم يذهب إلي العمل وبالفعل يري صديقه ذهب إلي المنزل وهو غائب وبعدها إنتظر نصف ساعه وقام بفتح الباب ورئ المصيبه الكبري في غرفه النوم فقال لهم خذو راحتكم وبعد الإنتهاء أنتظرك بالخارج لكي تجلس معي وأنتي إعملي لنا كوب شاي فقال له تريد الزواج منها وصمت النجار فقال له الأستاذ إذن هي طالق وحلال عليك وأنا لا أريدها من اليوم وقام الأستاذ بطلاقها بالفعل وتزوج منها النجار وتمر الايام والأستاذ يمر علي منزل أم النجار ويقدم لها الهدايا ويقول لها الكلمات الرقيقه الرومانسيه مع التكرار وقدم لها أخر هديه مكونه من ثياب داخلي وقد أحرجت منه المراءه ولكنه وصل معها لكل ما يريد ومارس معها الرذيله وبعد ذهب لصديقه النجار وقال له لدي مفاجأه لك أفضل من إمرأتي وأتي النجار الي بيت الأستاذ مثل ما إتفقا ودخل الأستاذ أولاً وقبل أن يفعل شئ مع أم النجار قام بإغماء عينها وبعد ما إنتهي قال للنجار تفضل إدخل ولا تفعل صوت ولا تضئ النور وهي بنتظارك وقام النجار بالدخول وتنفيذ ما طلب منه صديقه وهو نائم معها قام الأستاذ فجأه بتشغيل الأنوار فرئ النجار أمه الذي يفعل بها فجأت له سكته قلبيه وتوفي في الحال وهكذا كانت النهايه
