مبادرة حياة كريمة هي مبادرة وطنية أطلقت من قبل رئاسة الجمهورية في 2 من شهر يناير لعام 2021، وهي مبادرة متعددة الأركان متكاملة المجالات، وبها مسئولية حضارية، وهي مبادرة إنسانية قبل أي شيء آخر.
سيتم من خلال هذه المبادرة، ومن أهم أهداف المبادرة هو سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى .
الإستثمار في تنمية الإنسان المصري.
إشعار المجتمع المحلي بالفروق الإيجابية في مستوى معيشتهم.
سيتم من خلالها تنظيم صفوف المجتمع المدني، ودرج الثقة في كل مؤسسات الدولة الاستقلالية الوطنية، دعم المواطن للنحفيز والنهوض بالأسرة لمستوي معيشة أفضل.
الإرتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي للمستهدفين، للتخفيف من العبء على المواطنين.
من المعروف أن أكثر المناطق إحتياجاً هي المناطق الريفية والعشوائية.
سيتم تجميع كافة المناطق التي هي بحاجة إلي الدعم لتلبية إحتياجتها والقضاء علي الفقر لكي يتوفر للمواطن حياة كريمة من خلال المبادرة.
تضافر جهود الدولة مع الخبرة للمجتمع المدني.
دعم المجتمعات المحلية، حتى يتم تحديث الوعي في المجتمعات المستهدفة لتحسين أحوال معيشتهم.
سيتم توزيع مكاتب التنمية بشكل عادل.
يتم توفير فرص عمل حتى تدعم استقلالية المواطن، وتحفيزه على أن ينهض بمستوى المعيشة لأسرته المجتمعة.
الفئات المستهدفة
الشباب القادر على العمل.
الأسرة الأكثر احتياجا في المجتمعات الريفية.
الأيتام والأطفال.
كبار السن.
النساء المعيلات والمطلقات.
ذوي الهمم.
المتطوعين.
تعرف علي المعايير الأساسية التي تحدد القرى الأكثر إحتياجاً.
بسبب إرتفاع نسبة الفقر في ذلك القرى.
سوء الأحوال الخاصة بشبكات الطرق.
إنعدام وضعف وسوء الخدمات الأساسية التي بحاجة لها كل إنسن مثل المياه والصرف الصحي.
الاحتياج إلى خدمات صحية مكثفة، حتى تسد حاجات الرعاية الصحية.
خفض نسبة التعليم، إرتفاع نسبة فصول المدارس.
نحاول عمل مبادرة تجميع المخلفات، والبحث عن سبل تدويرها.
تمكين اقتصادي من تدريب، وتشغيل لخدمات المشروعات المتوسطة، والصغيرة.
تدخلات اجتماعية، وتنمية أساسية.
خدمات تعليمية، مثل رفع كفاءة المدارس.
خدمات طبية مثل بناء مستشفيات، ووحدات صحية جديدة، وتجهيزها.
بنية تحتية، وهي مشروعات متناهية الصغر، يتم تفعيل دور التعاونيات الإنتاجية في القرى.
سكن كريم، ومن خلالها يتم رفع كفاءة المنازل وبناء أسقف، ويتم بناء المجمعات السكنية في القرى التي بحاجة إلي الإحتياج لهذا.
أهداف المبادرة
توفير حياة كريمة هي هدف المبادرة حتى توحد التدخلات التمويلية في القرى والمراكز والتوابع لها.سيتم من خلال هذه المبادرة، ومن أهم أهداف المبادرة هو سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى .
الإستثمار في تنمية الإنسان المصري.
إشعار المجتمع المحلي بالفروق الإيجابية في مستوى معيشتهم.
سيتم من خلالها تنظيم صفوف المجتمع المدني، ودرج الثقة في كل مؤسسات الدولة الاستقلالية الوطنية، دعم المواطن للنحفيز والنهوض بالأسرة لمستوي معيشة أفضل.
الإرتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي للمستهدفين، للتخفيف من العبء على المواطنين.
من المعروف أن أكثر المناطق إحتياجاً هي المناطق الريفية والعشوائية.
سيتم تجميع كافة المناطق التي هي بحاجة إلي الدعم لتلبية إحتياجتها والقضاء علي الفقر لكي يتوفر للمواطن حياة كريمة من خلال المبادرة.
شروط التقديم
أهمية تحديد الحماية الاجتماعية لكل المواطنين.تضافر جهود الدولة مع الخبرة للمجتمع المدني.
دعم المجتمعات المحلية، حتى يتم تحديث الوعي في المجتمعات المستهدفة لتحسين أحوال معيشتهم.
سيتم توزيع مكاتب التنمية بشكل عادل.
يتم توفير فرص عمل حتى تدعم استقلالية المواطن، وتحفيزه على أن ينهض بمستوى المعيشة لأسرته المجتمعة.
الفئات المستهدفة
الشباب القادر على العمل.
الأسرة الأكثر احتياجا في المجتمعات الريفية.
الأيتام والأطفال.
كبار السن.
النساء المعيلات والمطلقات.
ذوي الهمم.
المتطوعين.
الإستفادة من المبادرة
تستخدم هذه المرحلة 377 قرية بحاجة لحياة كريمة ومنها من تعرض للتطرف الإرهابي الفكري.تعرف علي المعايير الأساسية التي تحدد القرى الأكثر إحتياجاً.
بسبب إرتفاع نسبة الفقر في ذلك القرى.
سوء الأحوال الخاصة بشبكات الطرق.
إنعدام وضعف وسوء الخدمات الأساسية التي بحاجة لها كل إنسن مثل المياه والصرف الصحي.
الاحتياج إلى خدمات صحية مكثفة، حتى تسد حاجات الرعاية الصحية.
خفض نسبة التعليم، إرتفاع نسبة فصول المدارس.
نحاول عمل مبادرة تجميع المخلفات، والبحث عن سبل تدويرها.
تمكين اقتصادي من تدريب، وتشغيل لخدمات المشروعات المتوسطة، والصغيرة.
تدخلات اجتماعية، وتنمية أساسية.
خدمات تعليمية، مثل رفع كفاءة المدارس.
خدمات طبية مثل بناء مستشفيات، ووحدات صحية جديدة، وتجهيزها.
بنية تحتية، وهي مشروعات متناهية الصغر، يتم تفعيل دور التعاونيات الإنتاجية في القرى.
سكن كريم، ومن خلالها يتم رفع كفاءة المنازل وبناء أسقف، ويتم بناء المجمعات السكنية في القرى التي بحاجة إلي الإحتياج لهذا.