الظلام والخوف والألم يحاصر الأطفال والأمهات تتألم من أجل أطفالها ومسلسلات الذبح للأطفال ومشاهد جديد يومياً في غزه العقل لا يستوعبها ولا يقبلها أي ضمير إنساني ولا يقبلها أي متقي لله. ويوجد المشاهد اليوميه التي لا تستطيع رؤيتها ربما تجد أم فقدت كل أبنائها وربما تجد أب فقد زوجته وإبنئه. مات أربع أطفال وتحدث أمام الكاميرا الأب موجهه كلامه إلي رئيس الدفاع الإسرئيلي باللغه العبريه قائلا ماذا فعل هذا لك وهذا وهذا وهذا رصاص في الصدور من يقبل هذا لطفله ماذا تفعلون أمام من يفعل لكم هذا؟
يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فإدخلي في عبادي وإدخلي جنتي
خوف , ألم , ظلم , جوع , حصار , البرد
وهذه المعاناه لم تنتهي بعد .
خراب ودمار
موت كبار السن والأطفال : الأب هذا ما شعروه تخيل نفسك مكانه ما شعورك وإحساس نحو تلك الظلم. الأباء والأمهات يتعبون في تربيه أطفالهم رغم الظروف الصعبه التي يمرون بها. أن الحياه مليئه بالظلم والطغيان لأنها دنيا وليس جنه ولكن ربك لا يظلم أحد.يقول ربك:يا أيتها النفس المطمئنة إرجعي إلى ربك راضية مرضية فإدخلي في عبادي وإدخلي جنتي
خوف , ألم , ظلم , جوع , حصار , البرد
وهذه المعاناه لم تنتهي بعد .