الهجرة غير الشرعية إلى أمريكا من الأمور المنتشرة بشكل كبير، لأن أغلب المهاجرين غير الشرعيين يضطرون إلى الذهاب إلى بلدان العالم الثالث، ويحاولون أن يذهبوا إلى الدول المتقدمة مثل دول الإتحاد الأوروبي، ودول الولايات المتحدة.
تطبيق عدد من الدول لبرنامج الإصلاح الاقتصادي، وهو يرتكز على أن تتخلى الدولة عن إدارة الصناعات والمشروعات، وتقوم ببيعها للكثير من المستثمرين ورجال الأعمال، وهذا يجعلهم يتخلصون من الآلاف من العمال الفنيين، وذلك لإعادة هيكلة المشاريع ماليًا واقتصاديًا مرة أخرى، وتقوم الدولة بالتوقف عن القيام بالصناعات والمشروعات الجديدة، حتى تمتص فائض العمالة لديها، وبالتالي تدخل الدولة عن إدارة المشروعات الأساسية والمرافق العامة، مثل الطرق والاتصالات والإسكان والتعمير، وهي مشروعات تستخدم بكثافة للعمالة.
أن يكون الحكم في البلاد هو حكم العسكر، فهذا يجعل الكثير من العمالة، تذهب بسبب استيلاء العسكريين على الحكم إلى بلاد أخرى، بسبب التسلط والاستبداد الموجود من العسكر.
أزمات النفط في التسعينيات من القرن العشرين، وأيضًا من بداية القرن الحادي والعشرين، فقد شاهدت هذه الفترة من الزمن ارتفاع متواصل في أسعار النفط، وهذا ينتج عنه حدوث اختلالات وتفاوت بين دول أمريكا اللاتينية بالنسبة لنمو الاقتصاد، فقد شهدت هذه الدول مثل المكسيك وكوستاريكا وفنزويلا، إرتفاع في أسعار النفط، مما جعل الاقتصاد بها مرتفع بشكل كبير، مما أدى إلى لجوء الكثير من المهاجرين بطريقة غير شرعية إلى هذه الدول، حتى يتمتعوا بالمزايا والأسعار في المشاريع الصناعية الموجودة في هذه الدول، حتى يستطيع كل مهاجر أن يقيم المشروع الاقتصادي الخاص به.
رسم وتحديد الحدود السياسية بين دول المنطقة، بعد قيام الحروب الخاصة بالاستقلال، وقد نشأ عنه، ربط المجتمعات الخاصة بالهوية المشتركة، ويتم توزيعها في العديد من الدول، و بالتالي فبعض هذه المجتمعات تتمتع بأراضي كثيرة، وانخفاضات في الكثافة السكانية وأيضاً قلة الأيدي العاملة، فهذا يجعلها وجهة للكثير من المهاجرين من دولة إلى أخرى، وهي تسهل عليهم عبور الحدود بلا صعوبة.
أسباب الهجرة
هناك أسباب كثيرة للهجرة غير الشرعية، ومنها:تطبيق عدد من الدول لبرنامج الإصلاح الاقتصادي، وهو يرتكز على أن تتخلى الدولة عن إدارة الصناعات والمشروعات، وتقوم ببيعها للكثير من المستثمرين ورجال الأعمال، وهذا يجعلهم يتخلصون من الآلاف من العمال الفنيين، وذلك لإعادة هيكلة المشاريع ماليًا واقتصاديًا مرة أخرى، وتقوم الدولة بالتوقف عن القيام بالصناعات والمشروعات الجديدة، حتى تمتص فائض العمالة لديها، وبالتالي تدخل الدولة عن إدارة المشروعات الأساسية والمرافق العامة، مثل الطرق والاتصالات والإسكان والتعمير، وهي مشروعات تستخدم بكثافة للعمالة.
أن يكون الحكم في البلاد هو حكم العسكر، فهذا يجعل الكثير من العمالة، تذهب بسبب استيلاء العسكريين على الحكم إلى بلاد أخرى، بسبب التسلط والاستبداد الموجود من العسكر.
أزمات النفط في التسعينيات من القرن العشرين، وأيضًا من بداية القرن الحادي والعشرين، فقد شاهدت هذه الفترة من الزمن ارتفاع متواصل في أسعار النفط، وهذا ينتج عنه حدوث اختلالات وتفاوت بين دول أمريكا اللاتينية بالنسبة لنمو الاقتصاد، فقد شهدت هذه الدول مثل المكسيك وكوستاريكا وفنزويلا، إرتفاع في أسعار النفط، مما جعل الاقتصاد بها مرتفع بشكل كبير، مما أدى إلى لجوء الكثير من المهاجرين بطريقة غير شرعية إلى هذه الدول، حتى يتمتعوا بالمزايا والأسعار في المشاريع الصناعية الموجودة في هذه الدول، حتى يستطيع كل مهاجر أن يقيم المشروع الاقتصادي الخاص به.
رسم وتحديد الحدود السياسية بين دول المنطقة، بعد قيام الحروب الخاصة بالاستقلال، وقد نشأ عنه، ربط المجتمعات الخاصة بالهوية المشتركة، ويتم توزيعها في العديد من الدول، و بالتالي فبعض هذه المجتمعات تتمتع بأراضي كثيرة، وانخفاضات في الكثافة السكانية وأيضاً قلة الأيدي العاملة، فهذا يجعلها وجهة للكثير من المهاجرين من دولة إلى أخرى، وهي تسهل عليهم عبور الحدود بلا صعوبة.