هو كتاب بعنوان طبقات من الزمن به لغز غريب جدآ وكل شئ من حولنا مجرد طبقات حتي أنظمة الشبكات لها سبع طبقات وهي الطبقات السبعة التي تستخدم في نظام الشبكات OSI Layers ويتحدث عن طبقات زمنية وضعها الإنسان وإليك بعض الأمثلة في المقال لتوضيح المفعوم المرد بشكل أكثر مثال علي ذلك السجاد الذي يصنعة الإنسان هي مجموعة خيوط رصها الإنسان فوق بعضها ولا يعرف سرها سوي من قام برصها علي مراحل وهكذا الأمر الدنيا مجرد ساعات وأيام تكون سنوات ومهما طال عددها سوف تنتهي بمجرد قيام الساعة وكل وقت يمر يقربنا إلي الساعة
كتاب طبقات من الزمن
هو كتاب قد رأيت وقرأت القليل منة طبقات من الزمن عمر مر بين لحظات وثواني وساعات وأيام وأسابيع وشهور وسنوات الحياة تسير بشكل سريع جدآ بدون توقف وهي عبارة عن ذكريات وهذا ما ينصة الكتاب بالفعل الحياة عبارة عن طبقات المجتمع والناس والوظائف والعلم والعمر وكل شئ تدريجي من الأسفل إلي الأعلي حتي يصبح طبقات فوق بعضها لبعض حتي الناس خلقها الله وقال تعالي وجعلنا بعضكم فوق بعض درجات والدرجات هي الطبقات أو المستويات خلق الله الغني والفقير والوزير والغفير والقوي والضعيف وكل شئ وعكسها وجعل كل المخلقات طبقات فوق بعضها ومن هنا شرح الكتاب مفهوم طبقات من الزمن تجد نفسك طفل صغير تلعب وتمرح ثم تبداء في مرحلة الشباب ثم مرحلة الرجولة والزواج ثم تكبر في السن وتدخل في مرحلة الشيخوخة وتنسي كل شئ وهذا ما يسمي بأرزل العمر أن وصلتة وأن سألك أحدآ هل شعرت بسنين عمرك ؟ سوف تجاوب بلا !
طبقات متراقمة
كل الأشياء في الحياة تتكون من طبقات ومسلسلات مترجمة علي بعض مثل المال الثروة تبداء من أرقام قليلة وربما رقم صغير يكون تكملة مبلغ كبير وهذا يدل أن كل شئ في تلك الحياة تبداء صغيرة وتكبر تدريجآ علي سبيل المثال الأرضي التي نعيش عليها مكونة من طبقات وقشور والسماء أيضآ طبقات قال الله عز وجل سبع سموات والسموات السبع وحتي الكواكب والنجوم والشمس والقمر تمشي علي مجرات وقالي الله عز وجل في كتابة الكريم لا أقسم بمواقع النجوم وإنة قسم لو تعلمون عظيم , وإكتشف العلماء أن للنجوم مجرات تسير فيها بالفعل والقرأن ذكر ذلك من ألاف السنين وهذة الأيات من معجات القرأن الذي لا يلتف إليها الكثير من الناس كيف لشئ مذكور في كتاب من ألاف السنين وتكتشفة الأن علي الغير مسلم أن يعيد تفكيرة في تلك الشئ ولكن موضوعنا عن تركمات الحياة التي لا يدركها البعض فالبحار تتكون من قطرات المياة والصحراء تتكون من حُبيبات من الرمال
طبقات الحياة
وحتي في الوظائف الدرجات والطبقات التسلسلية الصغير يكبر والكبير يخرخ علي المعاش وجيل يكمل جيل وهكذا الحياة تسير إذا تأملت في الأرض سوف تجد أن موضوع الطبقات الزمنية مع العمر كل شئ يتدرج فية الصغير يكبر والكبير يموت والجنين يولد والسليم يمرض والمريض يخف والحياة تدريجآ لا يوجد شئ ثابت في هذه الدنيا ولا يوجد أي ضمانات إجعل هذه الطبقات مع الله وأعلي بها في الإيمان والتقوي طبقة فوق طبقة وهذا هو المكسب الحقيقي لأن التمادي في الذنوب تكون طبقات من السيئات والتمادي في الحسنات تجعل لك رصيد ودرجات وطبقات عالية من الحسنات ترفعك يوم القيامة حتي الحياة تنتهي تدريجآ وكل يوم يمر تتقدم الساعة وهذا معني كلمة طبقات مرور الزمن وهذا مختصر الحياة الدنيا والأخر ولذلك أوصانا النبي صلي الله عليه وسلم أن نكثر من اعمال الخير حتي نحصد من جنينا يوم القيامة