الشخص العبقري لة إحترامة في المجتمع لذلك المجتمع طبقات في الفكر والعلم الأمور لها نظرة مختلفة لدي العبقري وحلول مبتكرة وغير عادية لذلك فكرة واحدة غير تقليدي يمكن أن تنقل الإنسان إلي مستوي أخر وحياة أخري.
الإنسان العادي
هو يعيش حياة عادية جداً مثل باقي البشر لا يبدع وليس لدية أي جديد غير الروتين اليومي بشكل تقليدي لأنة لا يطور من نفسة ولا يفكر في المستقبل إنما كل هما اليوم فقط كباقي البشر.يجب أن تعلم أن الإنسان درجات في الفكر والطموح وليس فقط في العلم علي سبيل المثال الشخص العادي لة سقف طموح مهما كان كبير لة نهاية.
علي عكس الشخص الغير تقليدي طموحة لا ينتهي ولا ييأس مهما فشل يحاول مراراً وتكراراً ويبتكر وهذا ما يميزة عن غيرة.
الإنسان العبقري
دائماً الشخص العبقري تجدة مختلف تماماً عن الأخرين وهو خارج عن المألوف في أغلب الأمور ربما يري الناس إنة مجنون أو غير متزن عقلياً ويقللون من قدراتة في الوقت نفسة الذي يراهم هو أن عقلهم محدود.العبقري هو شخص لة نظرة إلي مدي بعيد ويحل الأمور بشكل غير تقليدي ولماح بأدق التفاصيل لذلك فهو شخصية فريدة من نوعها.
المجتمع مليئ بالعباقرة المغمورين الذين لا يعلم عنهم أحد شيئ ولكن يوما ما يصعد العبقري إلي القمة حتماً.
هل تعلم أن جميع العلماء والمخترعين والمُكتشفين والموهبين في كافة التخصصات والمجالات كانوا في يوم من الأيام لا يعرفهم أحد ولا يعترف بيهم أحد ولم يجدوا ربع فرصة حتي.
والأن أصبحوا من مشاهير العالم ومنهم الكثير إقراء وإطلع علي قصص نجاح الأشخاص حول العالم سوف تعلم مدي صعوبة المشوار والعواقب التي قابلها الناجين في حياتهم.
النجاح ليس من فراغ إنما هو بالعلم والعمل وبذل الجهد والموهبة وتنمية القدرات والتطوير.