الوقت في حياة الإنسان
الحياة مراحل في عمر الإنسان مقسمة إلي طفولة ومرحلة مراهقة الشباب حتي الرجولة ثم الشيب والضعف من بعد قوة والهزل, وفي كل مرحلة من مراحل الحياة يعيش الإنسان بشكل مختلف عن الأخر العب المرحل والضحك والهزار والهرج والمرج وتحمل المسؤولية والعمل حتي التقاعد, من المفترض أن العمل يبداء في مرحلة الشباب والإستثمر يبداء في مرحلة الرجولة ولكن لا يوجد قاعدة ثابتة ربما أن تصبح غني في بداية حياتك أو في أواخرها أو لا تحقق شئ, الأمر متعلق بأشياء كثيرة مثل الذكاء والخبرة والجهد والعطاء وعوامل السوق والحظ طبعاً بنسبة غير محددة مثل إرتفاع السلعة أو إخفاضها الذي يأتي لصالحالك.عدد ساعات العمل
من المعروف أن اليوم الذي يذهب بدون عمل أو إنتاج لا يُعوض هل سألت نفسك لماذا البلاد المتأخرة تعمل ساعات عدد أكثر علي عكس الدول المتقدمة التي يكون فيها عدد ساعات العمل فيها أقل! والإجابة بكل بساطة أن الأيدي العاملة في بداية اليوم تعطي أكثر علي سبيل المثال أول ساعة في العمل عطاء لن تكون مثل أخر ساعة في المجهود والتركيز جسدياً وذهنياً, ولأن الموظف بعد إستيقاظة من النوم في بداية يومة قادر علي العطاء أما بعد إستهلاكة لساعات كثيرة في العمل لن يكون قادر علي العطاء فسوف يعد ساعات عمل وما هي إلا تضيع للوقت, وسوف ينظر لساعتة لعدة مرات في أخر ساعة ولن يركز في عملة, من الطبيعي أن أوقات العمل الطويلة سوف يهدر منها العامل في التواليت والتدخين وتناول الوجبات لأن اليوم ضائع بالنسبة لة في العمل فهذا أمر طبيعي, فهنا ثمانية 8 ساعات عمل بجودة عالية أفضل من إثنا عشر 12 ساعة عمل بجودة رديئة أو متوسطة.التقدم بالعمر فقط
دائماً هناك مقولة تقول إتعب وأنتا صغير ترتاح وأنتا كبير ربما بعض البشر تفعل هذا, ولكن أغلب البشر تتعب وهي صغير وتتعب وهي كبيرة هل تعلم لماذا! لأنة لن يحقق أي نجاح في مشوار حياتة العملي وهذا هو سوأ الإدارة والعشوئية أو النظر إلي الأن فقط الوقت الحالي فقط الإنسان الذي يعيش يومة فقط ولا يفكر في بكرة ربما بكرة بالنسبة لة هو الغد وليس سنوات قادمة, كمثال الموظف الصغير الذي يكبر في العمر فقط ولا يكبر في الوظيفة يتقدم في السن فقط إنها لمأساة حقاً ربما صديقاً لة يصبح مديراً لة يوما ما ويعطية أوامر في العمل وهو في مكانة محلك سر, وكذلك صاحب العمل الحر الصغير أيضاً من الطبيعي أن يكبر العمل مع مرور السنوات ويتطور يوجد من يصعد وأخرون مكانهم لن يتقدمون إلا بالعمر هذه مشكلة الكثير من أصاحب المشاريع الصغيرة, ويجب أن تعرف أسباب النجاح لكي تسير علي الطريق الصحيح وتعرف أيضاً أسباب الفشل لكي تتجنبها.نصائح لأصحاب المشاريع
من الطبيعي أن أغلب الناس يردون العمل الحر ولا يحبون الوظيفة أو العمل عند أحد ولكن يجب عليك أن تعمل في شئ تحبة أولاً حتي تبدع فية وتعطي فية حبك عملك قبل أي شئ لأن من ضمن فشل أغلب الناس إنهم يعملون من أجل المال فقط وليس حباً في العمل فيصبح العمل أكل عيش وليس للصعود وتحقيق الذات ولن يكون فية أي إبداع أو تطور فيصبح عمل روتيني يومي يضيع فية العمر دون جدوي.لأ يوجد مشكلة أن تطبق مثل حب ما تعمل حتي تعمل ما تحب لفترة في حياتك, لجمع المال الذي سوف تبدأ بة مشروعك المفضل لك الذي تنطلق من خلالة في حياتك العملية.
لا تبدأ في مشروع دون دراسة جدوي ومن غير أن تعمل بة وتتعب فية وتعلم كل كبيرة وصغيرة بة العمل بخطط وليس عشوائي, وطرق التسويق وبيع المنتج أهم من صعنة أو شرائة, ولا تضع البيض كلة في سلة واحدة.
رضا العمالين في المشروع وأن يعود عليهم بفائدة أمر مهم جداً أغلب المستثمرين وأصحاب الأعمال الحرة يعتقدون أن رضا العملاء فقط هو المهم العامل هو أساس العمل, وتطوير العامل في العمل أمر هام وحبة لمكان عملة وإنتمائة للمكان شئ مهم جداً سوف يعود علي العمل بشكل إيجابي جداً.