قصة خديجة بن حمو ملكة جمال الجزائر

قصة خديجة بن حمو ملكة جمال الجزائر التي أثارت الجدل حول الناس وتعرضت لهجوم بشع بسبب انها لا تريد التراجع والإستكمال وهي لا تملك عوامل ملكة الجمال التي تمثلها وقد صرحت بتصريح أن الجمال ليس بالشكل فقط , خديجة بن حمو التي جعلت من مواقع التواصل الإجتماعي جدا وعلامات تعجب بأنها ليس لديها أي صفات الجمال وردى خديجة قائلا أن الجمال ليس بالشكل فقط وكأنها توصل رسالة

قصة خديجة بن حمو

خديجة بن حمو عرضت نفسها للضحك والسخرية والغريب بأنها تحدت الأمر وكأن لم يكن مشكلة والأمر ليس بها أي شئ , وربما تكون تعلم كل ما حدث وتتوقعة وتعمدت أن تخوض التجربة لتوصيل لرسالة محددة للعالم وللإنسانية وللبشرية ولكن الأمر عرضها موقف لن تنساه في حياتها لكنها صاحبة رسالة ربما موقف جيد بالنسبة لها , وهذه أفضل رسالة تنفع الناس التي لأ تأخذ إلا بالمظاهر والشكليات فقط ونسيت الدين وتعليم الأنبياء عليهم السلام وكتاب الله عز وجل

مسابقة

ملكة جمال الجزائر وقالت إنها تهدي الجوائز لكل من إنتقدها فهي تحب الجميع ولكن الأمر طبيعي جدآ أن يحدث هذا لأن خديجة ليست جميلة علي الأطلاق لماذا تأخذ مسابقة مثل هذه يوجد أجمل منها بكثير لم تتقدم , ولكن الجمهور رأي في خديجة بن حمو ملكة جمال الجزائر الروح الحلوة والأخلاق الحميدة والتواضع والمودة والحب وهذا ما أرادت خديجة أن توصلة للناس بالفعل ونجحت في ذلك الأمر حتي وأن وصل لبعض الناس

فوز خديجة بن حمو

ملكة جمال الجزائر إعترضت خديجة علي رد أفعال الناس قالت لا فرق بين أسمر وأبيض ولا تحكم علي الناس قبل أن تعرفهوم وكانت غاضبة لأن الجمهور إستكتر عليها الفوز ويري أنها لا تصلح أن تمثل مسابقة ملكة جمال , فوز خديجة بن حمو بمسابقة ملكة الجمال بعد فوزها اثارت ضجة كبيرة عبر تويتر والفيس بوك اعتراض علي هذا الأمر الذي لا يعقل بالنسبة للناس والمشاهدين الذي لا يتقبلة ذلك الأمر أن خديجة لا تمتلك عوامل الجمال التي تؤهلها بفوزها بجائزة ملكة جمال إلا أن خديجة صرحت قائلة أن الإنسان ليس بالشكل إعرفوا الناس قبل الحكم عليهم ولا فرق بين أبيض وأسمر وكإنها توصل رسالة للناس , وعلي سبيل المثال حدثت في أمريكا من قبل مشكلة بسبب إضطهاد الإنسان الإسود وتجمع كل السود وأشعلوا النيران في البلد وقاموا بعمل المشاكل والمظاهرات وإعترضوا علي التنمر والعنصرية جميعآ وجميع المسؤولين تعاطفوا مع قضيتهم

رسالة للعالم

الدين والأخلاق الحميدة بغض النظر عن خديجة بن حمو إن كانت ملكة جمال الجزائر أو لا إنما نتحدث عن أخلاق خديجة بن حمو الأمر متعلق بالأخلاق قبل الجمال وهذه رسالة للعالم بأكملة جميع الأديان السماوية تدعو للفضيلة والأخلاق الحميدة ولابد أن نتعظ بهذا لان الجمال يزول والروح باقية والأعمال الصالحية باقية الإنسان يحاسب علي عملة وليس علي شكلها ولا شئ ينفع الإنسان في هذه الدنيا سوى عمله وعملة فقط , وكل الأديان تحدثت عن الأخلاق وقال الله عز وجل في كتابة الكريم للنبي سيدنا محمد وإنك لعلي خلق عظيم لأن الأخلاق أعظم شئ , كان السيد المسيح عيسي إبن مريم عليه السلام متسامحا ويدعو إلي التسامح والرحمه والحب والمودة , وهذه الصفات التي يحبها الله في عبادة الصالحين وهو الطريق إلي الجنة , وكذلك قال الشاعر إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبو