عواقب عدم الشكر
هي عادة سيئة جداً وطبع غير مستحب ومن لا يشكر هو في الغالب ناكر للجميل وستجد أنه منبوز بين الناس في الغالب فهو خاسر في النهاية مهما كسب الخسائر أكبر.من لا يشكر الناس لا يشكر الله , الإنسان الغير شكور هو شخص بائس حقاً , الناكر للجميل إنسان سيئ جداً.
أمثال حية في المجتمع
ستجد في حياتك هذه الأمثاله الحية :كثير من الناس إدعت الفقر وهم مستورون ويرزقون وأصابهم ما يدعون , ويوجد أيضاً من إدعي المرض وأصيب بالمرض كما يدعي , وستجد من شعر بأنه سوف يموت وبالفعل قد مات وتجحد الناس في حالة ذهول لأنه قال قد حدث بالفعل, وكل من يتمنا شئ يرزق بة ولو بعد حين.
لذلك لا تبشر علي نفسك أبداً بالسوء أبداً حتي لا تصاب بة.
كلام من الدين والسُنه
قال الله عز وجل (أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي ماشاء) لذلك لا تتوقع من الله السوأ في الدنيا والأخرة.وقال النبي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام (تفائلوا بالخير تجدوا) لذلك علينا أن نتفائل بالخير والسرور دائماً حتي يبدل الله أحوالنا إلي الخير.
لذلك يجب عليك أن تتفائل دائماً بالخير حتي وإن كنت في أسوأ الحال, كما أخبرنا نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام.
ومن صفات المسلم أنة شكور ويحمد الله علي الصراء والضراء , إذا سألت مسلم عن حاله فسوف يقول لك الحمدلله , إنما الشاكي الباكي والمتشائم هذا ليس من صفات المسلم.
يجب أن يتعود المسلم علي ذكر الخير والتفائل الدائم وأن يدعو بالخير , وقد قيل قي بعص الأثار أن البلاء موكل بالمنطق وقد قال المحدثون أنة ضعيف.
البلاءُ موكَّلٌ بالمنطق هي ليست أية أو حديث إنما هو أثر وارد من التابعين والصحابة من القديم الأزلي بين العرب , فيما معناة أن قدرك مربوط من لسانك , أي قولك.